آخر تحديث: 18 / 6 / 2025م - 10:34 ص

الخويلدية.. دعوة للبقاء في المنازل حماية لكبار السن والاطفال

جهات الإخبارية

طالب جمعٌ من أعيان ومثقفو بلدة الخويلدية التابعة لمحافظة القطيف شرق السعودية أهالي البلدة الالتزام بالاجراءات الاحترازية والوقائية التي وضعتها وزارة الصحة لمواجهة فايروس كورونا والبقاء في المنازل وعدم الخروج إلا للحالات القصوى.

وأعربوا عن شكرهم للجهات الرسمية التي أدارت الأزمة بامتياز - حسب وصفهم -، سيما الطواقم الطبية والأمنية.

واوصوا أهالي بلدة الخويلدية خاصة ومحافظة القطيف عامة بالالتزام أكثر مما مضى بكل التعليمات والتوجيهات التي تحد من انتشار الوباء.

وابدوا أملهم بأهالي البلدة الالتزام بعدم الخروج إلا للضرورة حتى لا يكونوا سببا في إلحاق الضرر بمن حولهم من كبار السن وذوي الأمراض المزمنة والأطفال.

وقالوا أن ”الدولة أفسحت المجال للمجتمع بتسيير الحد الادنى للقدرات الإنتاجية لاقتصادنا وسبل عيش المواطنين، لا ليتساهل الناس بهذه الجائحة فعدم الإلتزام سيؤدي الى ارتداد عكسي يؤثر على صحة الجميع“.

الموقعون

الشيخ حسين صالح الصويلح، الشيخ علي حسن القطان، السيد مصطفى حيدر السادة، السيد يوسف جبر العباس، الشيخ جعفر حسن الامرد، السيد مرتضى ضياء الشرفا، عبدالجليل احمد ال قاسم، الشيخ محمد عباس الصويلح، المهندس محمد جعفر ال عبيد، السيد مهدي رضي السادة، الحاج محمد علي الاجامي، سعيد علي السماك، ناصر علي الاجامي، صادق ابراهيم ال شيف، محمد منصور ال شيف، الدكتور حسن عبدلله ال شيف، الدكتور حسين جعفر ال عبيد، نصر رضي الصويلح، ماجد علي ال قاسم، الدكتورة ثراء علوي الشرفا، حسن جعفر الصويلح، حمزه احمد لطف الله، السيد نبيل حيدر السادة، الملا صادق عيسى الاصيل، مهدي احمدال حمقان، علي حسن المادح، محمد سعيد الصحاف، السيد محمد باقر الشرفا، محمد علي المرزوق، وديع احمد القطان، الحاج علي موسى ال قاسم، كاظم ابراهيم المادح، حسين سلمان الصويلح، السيد انور جعفر الشرفا، ملا جعفر ابراهيم ال حمقان، الدكتور محمد حسن ال حريفي، سعيد عيسى الصويلح، علي حسين ال حمقان، السيد جعفر ال زواد، الدكتورة فاطمة محمد المزين، السيد عدنان ال زواد، احمد عباس ال حمقان، حسين رضي الاصيل، حسن احمد العسكري، السيد علوي عمران الشرفا، ابراهيم عباس الشهاب، السيد علي حسين ال حسين، محمد علي ال رميض، السيد بشير جعفر ال زواد، مظفر محمد الشرفا، عبدالله حسن ال محروس، محمد سلمان الخويلدي، جعفر احمد ال رضوان، سلمان حسن ال رضوان، علوي جعفر الشرفا، حسين عبدالجليل ال قاسم، الحاج حسين احمد ال حمقان، الدكتور حسين جعفر الصويلح، صفاء منصور الناصر، وديعة منصور ال شيف، علوي علوي القمر، السيد زهير علوي السادة، الملا حسين علي ال جساس، المهندس حسن موسى ال قاسم، السيد زكي علوي التوحوح، الحاج محمد، احمد ال سهوان، فؤاد عبدالله المحروس، نصر جواد المرهون، مكي علي ال ابراهيم، علي لاشط، السيد حسين علوي العلوي، الحاج حسن احمد ال عبدالعال، مكي ال حميد.

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 5
1
ر ع
[ القطيف / القديح ]: 8 / 6 / 2020م - 6:47 م
لو كان الضرر واقع على حامل الفايروس لتركنا يتحمل كل انسان ذنب اهماله لنفسه

ولكن اذا بتنقله لغيرك فهنا لازم تكون متعاون ومسؤول

الكلام موجه للجميع
ولكن اصحاب الدراجات النارية بالخصوص لازم يوقفوا عند حدهم
اذا ماقدرنا نعرفهم بحدودهم الحين فلاننتظر ينصلح الحال أبداً
لا احساس بالمسؤولية
وضيف عليها ازعاج خلق الله

هذي فرصة لتغيير كثير من العادات السلبية
وتقوية العادات والروابط الايجابية بالمجتمع

شكراً من لقديح للخويلدية وباقي المناطق
2
محب الجميع
[ قطيف المحبة ]: 8 / 6 / 2020م - 7:43 م
الله يعافي كل مريض الله المشافي المعافي من خلال معرفتي لبعض الحالات المصابة وكيفيت الاصابة اتضح لى ان اغلاب اهل القطيف ملتزمون وأغلب الاصابات الى اعرفها انصابت خلال رجعتهم العمل وبعضهم توفي الله يرحمهم
3
ر ع
[ القطيف / القديح ]: 8 / 6 / 2020م - 9:17 م
على كلامك يا أخي

هل يحق لجهة العمل فقط التشديد على العمال ووضعهم بين اما الفصل من العمل أو المرض؟

أليس من الواجب التشديد على جهات العمل كما هو الحال في التشديد على الدكاكين و المساجد!
4
أبو حسين
[ القطيف ]: 8 / 6 / 2020م - 9:20 م
هذه مبادرة طيبة وشجاعة تنم عن الوعي والحرص على السلامة المجتمعية مع العلم أنا مجتمعنا واعي ومدرك لهذه الجائحة ما عدا القليل والله يغير الأحوال وأتمنى من جميع القرى إن يكونوا في مستوى اهلنا في الخويلدية فلهم كل الشكر والتقدير.
5
محب الجميع
[ قطيف المحبة ]: 8 / 6 / 2020م - 10:36 م
رد على رقم 3 نعم يحق جهة عملي التشديد على اما بالعمل او فصلى بالنظام لان العقد الموقع بينى وبينهم انا اعمل براتب وليس اجلس بالبيت ويتصدقون على وبالنسبة على التشديد على جهات العمل انا ليس جهة مسؤولة كي الزم جهات العمل مثل المحلات وغيرهم .