آخر تحديث: 18 / 6 / 2025م - 2:20 م

”وفاة جديدة“ في التقويم الشيعي.. وكسلان متحجج بكورونا

جهات الإخبارية حسين العلق - القطيف

تناول كُتّاب صحيفة ”جهينة الإخبارية“ يوم الجمعة جملة مواضيع متنوعة، منها دعوة إلى عدم اضافة المزيد من ”أيام الوفيات“ للتقويم الديني الشيعي، التي يصفها الكاتب بالأيام السوداء، وحديث متألم على حال اللغة العربية، ورأي حول تحجج بعض الكسالى بفايروس كورونا تبريرا لكسلهم. فيما يلي خلاصاتها:


وفاة جديدة في التقويم الشيعي..

كتب عبد الغفور الدبيسي في صحيفة جهينة الإخبارية حول ظهور مناسبات دينية مستجدة على التقويم الديني الشيعي، وقال: في السنوات الاخيرة ومع ارتفاع المد الطائفي في المنطقة والحروب الفكرية بين المذاهب وصعود تيار الطقوس والشعائر أضيفت مناسبات لم تكن موجودة على التقويم قبلا «وفاة خديجة وأبي طالب مثلا» وتم تمديد بعض المناسبات لأكثر من يوم «الليالي الفاطمية مثلا» وكذلك صار من المعتاد احياء الوفاة في أكثر من يوم من أيام السنة بناء على اختلاف الروايات.

ويخلص الكاتب إلى القول: بامكاننا أن نحتفل بيوم أحد وشهادة الحمزة بن عبد المطلب دون ان نصبغ يومه بالسواد ونحرم الناس فيه من الفرح والسعي والعمل. هناك الكثير من عظماء الاسلام الذين لا يوجد لهم أيام على تقويمنا ولا يعني ذلك أن لا نذكرهم ولا نجلهم.. احيوا أمر حمزة، تكلموا عن بطولاته وشجاعته وحبه لرسول الله ودفاعه عنه وليكن قدوة لنا ولأولادنا ولكن لا تضيفوا يوما أسود اخر لحمزة فما عندنا يكفي.

[لقراءة المقالة]


الجميعان متألما..

وكتب حسن الجميعان متأثرا بخاطرة للدكتور أحمد فتح الله في صحيفة جهينة الإخبارية حول تفاعل صناع المعاجم الغربية من ملاحظات العامة من الناس، وقال: قرأت الخاطرة التي كتبها الدكتور احمد فتح الله في صحيفة جهينة الاخبارية ”خاطرة لغوية: معاجمنا ومعاجمهم“، وأثارت هذه الخاطرة الكثير من الألم والشجن لما عليه واقع العالم العربي والاسلامي من جمود في كافة المجالات العلمية والمعرفية والثقافية.. وإذا لم نتحرر من هذا الجمود الجاثم على أمتنا فالمصير المحتوم هو التقهقر والانحطاط.

ويخلص الكاتب إلى القول: كثيرة هي القضايا والاشكالات التي يتم تداولها في الفضاء العام.. ومن المؤسف أن جل هذه القضايا تذهب أدراج الرياح لأنه لم يتم التعامل والتفاعل معها بالطريقة المثلى تارة في تجاهلها وتارة في التعالي عليها بحجة أن هذا غير مختص وهذا غير مؤهل وغيرها من التبريرات التي لا معنى لها، التفكير بهذه الكيفية يؤدي مع مرور الوقت إلى تراجع وضمور المجالات كافة سواء في مجال اللغة أو المعرفة أو العلم وغيرها.

[لقراءة المقالة]


كسلان متحجج بكورونا..

وكتب أمير الصالح في صحيفة جهينة الإخبارية عن استفحال حالة الكسل عند البعض وإلقائهم باللائمة على فيروس كورونا، وقال: هناك تذمر وتزايد في عدد المتذمرين من الجائحة «كورونا» بسبب شلل حياتهم الاجتماعية والعملية وقد تكون للبعض الاقتصادية. ولكن في المقابل هناك من الناس من كان في الأصل كسولا وأتت الفرصة له لممارسة الكسل دون أي داع لتبريره. بل وإلقاء كامل اللوم على فيروس كورونا في تفشي الكسل بجسده. والأدهى.

ويخلص الكاتب إلى القول: الكسل عيب في صاحبه ومجلب للسخط على جميع من يمارسه والانضباط هو العلاج لذلك العيب ان وجد. من الجميل ان يحادث كل منا نفسه بالتالي وبشكل مستمر: سابذل جهدا لان اجعل من افعالي خير ناطق عن نفسي، فهذا يجعلني في المحك ويجعل الآخرين على اطلاع بأن الجد سمة عن شخصية من يجلس امامهم.

[لقراءة المقالة]

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 29
1
سيف علي
[ القطيف ]: 12 / 6 / 2020م - 10:45 م
وما الظير في ذلك عزيزي
تلك من ايام الله
ايهما افضل احيائها والتقرب الى الله او اضاعة الوقت في اللهو
2
اريج
[ القطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 1:52 ص
بخصوص المعترض على احياء شهادة الحمزة وابا طالب وخديجة
للتذكير ان كنت متناسي هدولا قرابة الرسول
فاحترام للنبي تحمل شوي بعض مجالس قليلة الا تقام في حق هالعظماء والشهداء الا خدموا الرسالة الاسلام
وثانيا احياء مجالس لم تلزم احد بحضورها فالمسألة اختيارية فمن وفق لحضور المجلس حظر ليش مستكثر احياء مجالس فيها تعظيم لاجر الرسول
واذا كنت تملك انتقاد روح اكتب في حق من يستحق النقد
بس من المعيب ان تذكر مناسبات تعظيم اجر الرسول
جزاك الله يارسول الله حقا الامة عرفت حق القرابة !?!
3
اريج
[ القطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 1:53 ص
لاحول ولاقوة الا بالله
4
الحمدلله
[ القطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 4:49 ص
موضوعك دون فائده ولا احد سيسمعك
5
أ.م
[ القطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 10:56 ص
والله المقالة مافيهاالا القصد ان تتوجه الانظار الى الكاتب ليشار اليه ب البنان ويقال هذا الكاتب الفلاني لان الكاتب المثقف العاقل لا يتدخل في شيئ لا يعينه ولا يعود بالنفع على المجمتع لانها لاتقلل من شئ ولاتزيد
والجميع يعرف ان شعائر اهل البيت ليست طوق في الحلق اذا لم تقم بها سيزيد الخناق عليك
ارحموا محمد وعترته وارتكوهم لشأنهم وانشغلوا بانفسكم عنهم فليسوا بحاجة لناومن اراد ان يحي شعائرهم فليحييها ومن اراد تركها لن تنزل عليه صاعقة من السماء
6
معلق
[ Saudi Arabia ]: 13 / 6 / 2020م - 11:51 ص

اتوقع الكاتب الا يقول ان هدي ظاهرة جديد وماكنا نشوفها من قبل هو نفسه دايما ينتقد فكرة بعض الفعاليات القديمة والا وجدنا عليه ابائنا
يعني يناقض نفسه بنفسه
خلي الناس تعبر عن مشاعرها بالحزن او الفرح بما لا يتعارض مع رضى الله
وماحد قال لك اعبس بوجهك واقلب داك اليوم يوم كئابه. مجرد استذكار للمصيبة ومواساة الرسول باقل ما يمكننا فعله
فلو كنا حاضرين معه صلى الله عليه وآله لواسيناه بأرواحنا
ولو لم نستطع لبكينا على الحمزة عندما قال والحمزة لا بواكي له
وصار كل من له فقيد وعزيز يبكي الحمزة اولا ثم يبكي فقيده

قد يكون هذا المجلس وخصوصا هو في شهر فقير بالمناسبات الاثر الكبير على قلوب البعض فلا تحرمهم
7
ر ع
[ القطيف / القديح ]: 13 / 6 / 2020م - 12:18 م
موضوع الوفيات موضوع حساس
يعني الإنسان إذا ما أحيى شعائر الله وش يحيي؟

الكاتب عنده وجهة نظر محترمة ولكنها مابنيت صح... من رأيي

1- مايعترض على هذا الشي إلا إنسان يعتبر احياء الشعائر والعبادات ثقيلة عليه.

2- ليش حنا عايشين بهالدنيا؟ مالهدف؟

3- حتى الزواج والمجامعة بعيداً عن الوفيات والمناسبات هي تستحب في ظروف وليالي دون ليال.

والنقطة الثالثة ترجعنا للنقطة الأولى وهي من هو إلا يلتزم بأمور المجامعة الحين؟ الكثير يعتبر الإلتزام أمر ثقيل عليه مع انه أهل البيت عليهم السلام أشاروا إلى نفعه وضرره

إذا كان حتى الأكل الناس ماتلتزم بالأحكام والآداب.


بإختصار
نحن نعاني من مشكلة في الإلتزام الديني ونرى حتى الصلاة ثقيلة وهذا يحتاج إلى اصلاح.
8
السيدة بتول
[ القطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 1:01 م
ذكرني بوفاة السيدة أم البنين سلام الله عليها
اني كان عقدي من 34سنة في نفس التاريخ اللي طلع بعدين لوفاة ام البنين ايامها ولا احد حتى يذكر التاريخ قبل كم سنة اول ما بدأوا يقرأوها الناس ما كام عندهم دراية بها كانوا مرتبين امورهم بتحديد التاريخ للزواج واذكر صار عليهم هجوم طيب هم ما يدروا وفاة طالعة جديدة لكن الحين خلاص ادرجت مع الوفايات
في يوم وفاة الحمزة من قبل كم يوم تم عقد لاحدى البنات قلت ليهم ليش ما اخترتوا يوم غير يوم وفاة الحمزة قالوا ان الشيخ قال ان هذا اليوم جيد للعقد اتوقع مستقبلا بيحطوا الوفاةتابع الوفايات
9
خليك في البيت
13 / 6 / 2020م - 1:21 م
ماعندك سالفه اللهم ثبتني على ولاية علي عليه السلام
10
البلورة
[ saihat ]: 13 / 6 / 2020م - 2:51 م
كلام سليم
صارت حياتنا كلها لطم واحزان
11
السيد محمد
[ الاحساء ]: 13 / 6 / 2020م - 2:59 م
لماذا تحي تاريخ وفاة وتاريخ أربعينية أمك وأبوك ولاتجعل في هذه المناسبتين لك ولعائلتك حق في الفرح والسرور بل تحبرهم بقراءة القرآن وتثويب الختمات لهما وكل سنة وأنت على هالمنوال .. أما أن نحي مناسبة من لهم حق علينا فهذا منوع عندك . والله ما أقول إلا الله المستعان
12
صقر
[ القطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 3:12 م
أنا مع الكاتب في كل ما ذكر و لا ضير في اختلاف وجهات النظر
مع إحترامي للجميع فمعظم من يرتقي المنبر لا يأتي بجديد سوى..
13
أبو علي
[ صفوى ]: 13 / 6 / 2020م - 3:50 م
التراث الشيعي لا نقاش فيه تتوارثه الأجيال جيل بعد جيل . ماهي المشكلة في إحياء أيام أولياء الله .
أفكار غريبة تتبع الحداثة المضيّعة للإنسان .
14
الموج
[ القطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 4:38 م
نقول للكاتب إذا أردت أن لا تحضر مجلس تعزية لسيدنا الحمزة عليه السلام والاستماع لمجلس الوعظ والفائدة والتي تكون بمقدار 30 الى 45 دقيقة (فلا تحضر فأنت غير مجبر على الحضور) واترك غيرك.

لكن أن تهدف بهذا المقال بأن تقول للناس لا تقيموا مجلس التعزية فهذا ليس من حقك بل داخل في محاربة الناس الذين يقيمون مجالس التعزية لأهل البيت عليهم السلام..

بكرى بتطلع مقال جديد وبتقول للناس لا تقيموا العادة الأسبوعية في مجالسكم أو في حسينياتكم أو ما شابه والحكاية تطول وكفاك تحذلقا على البشر مو فاضيين لك مع أن بعض المعلقين تجدهم ينعقون مع كل ناعق وهاهم ينعقون لك في هذا المقال
15
إلى الله المرجع و المنتهى
[ ،،،، ]: 13 / 6 / 2020م - 4:52 م

ما في مشكلة يا أخي انت لا تروح تحضر هذه المجالس و لا تتقيد بها مالك و مالي إذا أنا قمت بإحيائها ..
أنت تدري أم إنك تتجاهل ؟؟ حتى وفيات الأئمة لا أرى إلزاماً و لا التزاماً بها فليس هناك من سبب للإشارة ماذكرت و أثرت لهذا الموضوع .. و شكراً
16
ر ع
[ القطيف / القديح ]: 13 / 6 / 2020م - 5:14 م
تعليق 10#

لست ملزمة باتباع شي لايعجبك والتظاهر بالولاء

البعض يخشى من الالتزام فيبرر كتبرير الكاتب

يقول الله سبحانه وتعالى (وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)

من تكون اهتماماته بالحياة اللهو فسيكون التقرب والتعبد لله ثقيل على قلبه

فمن يضايقه يوم وفاة في السنة فهو نسي أن كل أيام الله للعبادة!

من لايحيي لياليه بقراءة الدعاء وتلاوة القرآن والصلاة فبعيد عنه فهم ماهي العبادة.

الله يصلح حال الجميع
17
إحياؤ
[ القطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 5:46 م
أقول جادا وبضرس قاطع أنه يجب علينا وفاء لمن نعتقد بعصمتهم وطهارتهم وجلالة قدرهم أن نحيي ذكرهم ونعلي شأنهم ونحتفل بذكرى ولادتهم ونحزن لذكرى رحيلهم.

المجتمعات بدون مناسبات تميل لنسيان العظماء وهناك شخصيتان عظيمتان نسيهما المجتمع الموالي وهما والدا النبي المصطفى صلى الله عليه وعلى آله آمنة بنت وهب وعبد الله بن عبد المطلب عليهما السلام وأتمنى أن تقام لهذين العظيمين مناسبات تليق بشأنهما.

أما غفلة الماضين عن إقامة المناسبات للشخصيات الإسلامية العظيمة فلكل زمن مقتضياته وكم ترك الأوائل للأواخر.

كما أن إحيائنا لذكرى هؤلاء العظماء هو إعلام وتعريف للعالم بهم في هذا الزمان بالخصوص مع الانفتاح الإعلامي وسهولته.

وهذا يفرقنا عن كثير من الآخرين الذين ليس لديهم ارتباط وثيق بمن يتبعون كما هو الحال لدينا.
18
زهره
[ القطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 6:47 م
التعليقات عل هذا الموضوع رد جميل ومثقف
تثلج القلب
الله يزيد ويبارك فيكم
19
عبدالله
[ القطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 6:51 م
ليس هناك وفاة جديدة في التقويم الشيعي حسب رأي الكاتب.... وهذه المناسبات معروفة من قديم الزمن وتقرأ قديما في القراءة الأسبوعية.. بما يعرف بالعادة الأسبوعية... وبعض المناسبات مثل وفاة السيدة خديجة في شهر رمضان ومعروف ان هناك مجالس قراءة ليليا في شهر رمضان في مجالس البعض ..
20
إلى الله المرجع و المنتهى
[ ،،،، ]: 13 / 6 / 2020م - 7:04 م
ما أدري ليش كل ما جا اليهم يبغوا يمحوا ذُكر أهل البيت
21
أبو علي
[ القطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 9:51 م
من قال لهذا الكاتب أن إحياء المناسبات الدينية يعني تعطيل الأشغال و النشاطات الحيوية و المهمة في الحياة؟ أيها الكاتب انظر إلى الحقائق الاجتماعية و تكلم بلغة الأرقام و العلم ثم أسقط ما تشاء من إسقاطاتك الفكرية أما مصادرة الواقع على حساب إسقاطاتك و يقينياتك فليس موضوعيا
22
كميت
[ قطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 10:13 م
ودي اعلق بس مستمل لربما المقال هو السبب


كميت
23
أبو حسين
[ القطيف ]: 13 / 6 / 2020م - 10:59 م
كان المجتمع القطيفي قديما غالبا متفق في وفايات ومواليد أهل البيت عليهم السلام طوال العام حسب الروايات الموثقة والمعتمدة عند الرواة خاصة للأئمة المعصومين ع ولم يستجد شي إلا خلال السنوات الأخيرة وأتمنى من له شأن في التثبت في إعتماد التواريخ الصحيحة توحيد ذلك حتى نفرح في يوم الوفاة أو نحزن في يوم الفرح واما ما استجد من مناسبات فهو من اختصاص أصحاب الشأن.
24
أبو حسين
[ القطيف - تاروت ]: 13 / 6 / 2020م - 11:31 م
لقد أدخلت نفسك في المنطقة المحظورة، وعليك أن تتحمل سهام القوم، فقد يخرجك البعض من الملة.. من وجهة نظري المتواضعة، أرى أن كثرة إقامة المناسبات الدينية وتكرارها تضعف من أهمية المناسبة إن لم تؤثر سلباً على بقية المناسبات الدينية.
25
أبو حسين
[ القطيف ]: 14 / 6 / 2020م - 12:30 ص
للتصحيح حتى لا نفرح في يوم الوفاة أو نحزن في يوم الفرح.
26
صقر
[ القطيف ]: 14 / 6 / 2020م - 8:38 ص
اضيف بأن الكاتب على دراية بأن كتابته ستجر عليه صخرة بلال لتستقر فوق صدره
و مع أن كثرة الوفيات تضعفها مضيفا في نفس الوقت ضعف و وهن من يرتقي المنبر و ليس هناك استثناء لأحد فترى الخطيب العراقي او القطيفي ... الخ يروي لنا تضخيما لقدرة شخصية ما على سبيل المثال العباس له الف معجزة و معجزة منها على سبيل المثال إرجاع الروح بعد قبضها !!!!
و يتبارى الخطباء في إسقاط مواقفهم الشخصية على المنبر الحسيني و عن معجزات حدثت لهم دون دليل على صحة كلامهم .
يجب التحرك لإنقاذ العقل من هذا التسطيح الفكري
27
صقر
[ القطيف ]: 14 / 6 / 2020م - 8:39 ص
ابو حسين تعليق 22 و 23 كلامك في محله و اضيف بأن الكاتب على دراية بأن كتابته ستجر عليه صخرة بلال لتستقر فوق صدره
و معك بأن كثرة الوفيات تضعفها مضيفا في نفس الوقت ضعف و وهن من يرتقي المنبر و ليس هناك استثناء لأحد فترى الخطيب العراقي او القطيفي ... الخ يروي لنا تضخيما لقدرة شخصية ما على سبيل المثال العباس له الف معجزة و معجزة منها على سبيل المثال إرجاع الروح بعد قبضها !!!!
و يتبارى الخطباء في إسقاط مواقفهم الشخصية على المنبر الحسيني و عن معجزات حدثت لهم دون دليل على صحة كلامهم .
يجب التحرك لإنقاذ العقل من هذا التسطيح الفكري
28
محمد صالح الغريافي
[ القطيف ]: 14 / 6 / 2020م - 3:38 م
كمثل الذي يصف أشياء تروق له ويمدحها وأشياء لاتروق له فيدمها مثال على ذلك يقول البعض في إغلاق المحلات في مناسبات أهل البيت لا داعي لها بحجة أن لديه مؤسسه ومسؤولية العمال ولكن عندما يتوفى أحد أقاربه أو من يمت له بصله عندها تنقلب الموازين ويجب فعل ما كان لايجب وأرجوا منكم المعذره
29
أبو حسين
[ القطيف - تاروت ]: 15 / 6 / 2020م - 1:12 ص
أخ محمد تعليق رقم 28.. طبيعي جداً عندما يتوفى أحد من أفراد الأسرة أو أي إنسان تربطك به صلة قوية، ستعطل عملك وربما تقفل أبواب مؤسستك، لكن هذا ربما يمتد فترة الحداد فقط، وإذا كان لديك عمّال ومرتبط بأداء عمل لعملائك، فلا أظن أن هناك أي داعي لإيقاف العمل وتعطيل مصلحتك والآخرين، فالموظف والعامل لديك سيكتفي بإلقاء التعزية عليك إن عرف بالأمر وكان مدركاً لمشاعرك، والا فالغالبية من العمال لا يعنيهم أمرك الخاص.. معذرة على الإطالة